من طرف الطاقة الكهرومغناطيسية:
الطاقة الكهرومغناطيسية هي واحدة من القوى الكبرى الاربع في الكون(الى جانب الجاذبية والطاقتين النوويتين) . ويالها من قوة! انة تمارس فعلها على مستوى الذرات وكما تمارسه على مستوى المجرات. فهية التي تجعل بنيان كل ذرة يتماسك , كما ان هذه القوه هي التي تربط الذرات فيما بينها لتتكون منه الجزيئات و المادة والعناصر والتركيبات الكيميائية والمعادن والاجرام السماوسة والخلايا والانسان.ان للقوة الكهرومغناطيسية على الدوام وجها مزدوجا ، فالشحنات الكهربائية ايجابية وسلبية ، والمغناطيس قطبان واحد شمالي والاخر جنوبي ، وثمت حقل كهربائي اخر معناطيسي...
كل هذي الثنائيات الاساسية تحكم الكون. سنرى ايضا في هذا البحث الطاقة الكهرومغناطيسية تلعب دور مزدوجا ازاء صحتنا.انة ايضا القوة الوحيدة التي يعرف الانسان فعلا كيف يتصرف بها، وقد تمكن جزئيا من تدجينها من ذو قرنين نحن جميعا، كائينات كهرومغناطيسية . اما المظاهر هذة القوة ، كالتيارات والحقول والموجات, فهي موجودة من ذو اقدم العصور في الطبيعة ، من خلال الحقول الكهربائية المغناطيسية المنبحثة من الارض العواصف وظاهرة الفجر القطبي والموجات التي تبثها الشمس.كل شي يتغير في ايامنا.فقد دخلنا في عصر الطاقة الكهرومغناطيسية الاصطناعية ، بكل ما فية من حسنات وسيئات...
الموجة (wave )
أجهزة الراديو والتلفزيون والرادار والهاتف الخليوي وجهازةالتصوير بالأشعة أو اي مصدر مشع...تنشأ عنها موجات كهرومغناطيسية وتتكون من حقل كهربائي ومن حقل مغناطيسي يترددان بسرعة كبيرة وينتقلان معاً بسرعة الضوء.
في حين أن الحقول الناشئة عن التيار الكهربائي تفقد قدرتها بعد أجتياز بضعة امتار, فإن الموجات يمكنها أن تجتاز آلاف الكيلومترات وهي تنقل كمية اكبر بكثير من الطاقة ويمكنها, تحديداً أن تؤدي إلى تسخين الجزيئات في الخلايا الحية. ولهذا لا ينبغي أن نستغرب أن تُتهم الموجات بشكل خاص بالتأثير على الصحة.
التردد( (Frequency
ما يميز بين فئات الموجات الكهرومغناطيسية هو التردد, أوطول الموجة. فالموجة هي حركة دورية شبيهة بموج البحر حيث تتحرك بشكل دائم على شكل تعرجات ترتفع وتنخفض (أشبة برسم تخطيط القلب) والتواتر هو عدد شكل الارتفاعات والانخفاضات في نقطة معينة خلال ثانية واحد. أما طول الموجة فهو المسافة الفاصلة بين ارتفاعين أو أنخفاضين. وتقاس بالهيرتز (Hertz Hz) ولكن هذه لاتستعمل لقياس المجال الكهرومغناطيسي وحده بل جميع الظواهر الدورية السريعة كالصوت مثلا...للموجات الكهرومغناطيسية ترددات تقاس بالكيلوهيرتز والميغاهيرتز أو بالجيغاهيرتز.
كلما كان تردد الموجة سريعاً كلما ارتفعت كمية الطاقة التي تحملها هذا مايفسر كون الموجات الكهرومغناطيسية الأكثر سرعة قادرة على الحاق أضرار مأساوية بالخلايا الحية فطاقة هذي الاشعاعات يمكنها أن تنتزع بعض الاكترونات من الجزيئات وخصوصاً جزيئتنا الثمينة جداً والتي يتكون منة الحمض النووي (DNA) أو ارثنا الجيني.
الموجات الكهرومغناطيسية التي يتاوله الباحث موجات مختلفة ذات تأثير على الانسان والبيئة.
الطاقة الكهرومغناطيسية هي واحدة من القوى الكبرى الاربع في الكون(الى جانب الجاذبية والطاقتين النوويتين) . ويالها من قوة! انة تمارس فعلها على مستوى الذرات وكما تمارسه على مستوى المجرات. فهية التي تجعل بنيان كل ذرة يتماسك , كما ان هذه القوه هي التي تربط الذرات فيما بينها لتتكون منه الجزيئات و المادة والعناصر والتركيبات الكيميائية والمعادن والاجرام السماوسة والخلايا والانسان.ان للقوة الكهرومغناطيسية على الدوام وجها مزدوجا ، فالشحنات الكهربائية ايجابية وسلبية ، والمغناطيس قطبان واحد شمالي والاخر جنوبي ، وثمت حقل كهربائي اخر معناطيسي...
كل هذي الثنائيات الاساسية تحكم الكون. سنرى ايضا في هذا البحث الطاقة الكهرومغناطيسية تلعب دور مزدوجا ازاء صحتنا.انة ايضا القوة الوحيدة التي يعرف الانسان فعلا كيف يتصرف بها، وقد تمكن جزئيا من تدجينها من ذو قرنين نحن جميعا، كائينات كهرومغناطيسية . اما المظاهر هذة القوة ، كالتيارات والحقول والموجات, فهي موجودة من ذو اقدم العصور في الطبيعة ، من خلال الحقول الكهربائية المغناطيسية المنبحثة من الارض العواصف وظاهرة الفجر القطبي والموجات التي تبثها الشمس.كل شي يتغير في ايامنا.فقد دخلنا في عصر الطاقة الكهرومغناطيسية الاصطناعية ، بكل ما فية من حسنات وسيئات...
الموجة (wave )
أجهزة الراديو والتلفزيون والرادار والهاتف الخليوي وجهازةالتصوير بالأشعة أو اي مصدر مشع...تنشأ عنها موجات كهرومغناطيسية وتتكون من حقل كهربائي ومن حقل مغناطيسي يترددان بسرعة كبيرة وينتقلان معاً بسرعة الضوء.
في حين أن الحقول الناشئة عن التيار الكهربائي تفقد قدرتها بعد أجتياز بضعة امتار, فإن الموجات يمكنها أن تجتاز آلاف الكيلومترات وهي تنقل كمية اكبر بكثير من الطاقة ويمكنها, تحديداً أن تؤدي إلى تسخين الجزيئات في الخلايا الحية. ولهذا لا ينبغي أن نستغرب أن تُتهم الموجات بشكل خاص بالتأثير على الصحة.
التردد( (Frequency
ما يميز بين فئات الموجات الكهرومغناطيسية هو التردد, أوطول الموجة. فالموجة هي حركة دورية شبيهة بموج البحر حيث تتحرك بشكل دائم على شكل تعرجات ترتفع وتنخفض (أشبة برسم تخطيط القلب) والتواتر هو عدد شكل الارتفاعات والانخفاضات في نقطة معينة خلال ثانية واحد. أما طول الموجة فهو المسافة الفاصلة بين ارتفاعين أو أنخفاضين. وتقاس بالهيرتز (Hertz Hz) ولكن هذه لاتستعمل لقياس المجال الكهرومغناطيسي وحده بل جميع الظواهر الدورية السريعة كالصوت مثلا...للموجات الكهرومغناطيسية ترددات تقاس بالكيلوهيرتز والميغاهيرتز أو بالجيغاهيرتز.
كلما كان تردد الموجة سريعاً كلما ارتفعت كمية الطاقة التي تحملها هذا مايفسر كون الموجات الكهرومغناطيسية الأكثر سرعة قادرة على الحاق أضرار مأساوية بالخلايا الحية فطاقة هذي الاشعاعات يمكنها أن تنتزع بعض الاكترونات من الجزيئات وخصوصاً جزيئتنا الثمينة جداً والتي يتكون منة الحمض النووي (DNA) أو ارثنا الجيني.
الموجات الكهرومغناطيسية التي يتاوله الباحث موجات مختلفة ذات تأثير على الانسان والبيئة.
