اختراعات علمية مذهلة لطلاب عرب
في مجالي التنفس الصناعي والتمارين الرياضية الخاصة بمرضى القلب.
صرح الدكتور سمير محاميد، مدير المدرسة الأهلية في أم الفحم، أنه ينوي تسجيل اختراعين من ابتكار الطلاب المتفوقين في مدرسته بصورة رسمية كـ "براءة اختراع" في مجالي التنفس الصناعي وتعليمه من خلال شبكة الانترنت بحيث يكون متاحا للجميع، والتمارين الرياضية الخاصة بمرضى القلب.
كان الدكتور يتحدث إلى جانب أحد العلماء الصغار من مدرسته، أحمد شرقية، والمفتش عن اللغة العربية في وزارة التربية والتعليم موسى حلف حول إطلاق موقع الانترنت الخاص باللغة العربية حاملا اسم الضاد، وحول المنهاج الجديد في اللغة العربية والذي يسهل وصول اللغة إلى الطلاب ويقربهم منها.
وقد جاء حديثهما ضمن البرنامج الجديد "إنجاز" المخصص للإنجازات التي يسجلها طلابنا وطلابنا الجامعيون ومربونا وأكاديميونا في الوسط العربي هذا الأسبوع من إعداد وتقديم نادر أبو تامر.
وأشار محاميد ضمن اللقاء إلى أن المدرسة نخبوية تقبل الطلاب بصورة انتقائية وكانت قد سجلت انجازا هائلا في استحقاق البجروت، كما سجل أحد طلابها أعلى نتيجة بسيخومتري 781 من 800 وأن أكثر من 70 طالبا كانت علاماتهم أعلى من علامة 600 وهو أمر يكاد يكون فريدا من نوعه في الجهاز التربوي.
في مجالي التنفس الصناعي والتمارين الرياضية الخاصة بمرضى القلب.
صرح الدكتور سمير محاميد، مدير المدرسة الأهلية في أم الفحم، أنه ينوي تسجيل اختراعين من ابتكار الطلاب المتفوقين في مدرسته بصورة رسمية كـ "براءة اختراع" في مجالي التنفس الصناعي وتعليمه من خلال شبكة الانترنت بحيث يكون متاحا للجميع، والتمارين الرياضية الخاصة بمرضى القلب.
كان الدكتور يتحدث إلى جانب أحد العلماء الصغار من مدرسته، أحمد شرقية، والمفتش عن اللغة العربية في وزارة التربية والتعليم موسى حلف حول إطلاق موقع الانترنت الخاص باللغة العربية حاملا اسم الضاد، وحول المنهاج الجديد في اللغة العربية والذي يسهل وصول اللغة إلى الطلاب ويقربهم منها.
وقد جاء حديثهما ضمن البرنامج الجديد "إنجاز" المخصص للإنجازات التي يسجلها طلابنا وطلابنا الجامعيون ومربونا وأكاديميونا في الوسط العربي هذا الأسبوع من إعداد وتقديم نادر أبو تامر.
وأشار محاميد ضمن اللقاء إلى أن المدرسة نخبوية تقبل الطلاب بصورة انتقائية وكانت قد سجلت انجازا هائلا في استحقاق البجروت، كما سجل أحد طلابها أعلى نتيجة بسيخومتري 781 من 800 وأن أكثر من 70 طالبا كانت علاماتهم أعلى من علامة 600 وهو أمر يكاد يكون فريدا من نوعه في الجهاز التربوي.