الفيل العملاق على الشاحنة في طريقه إلى ميناء التصدير
لندن -
في العادة يجد الإنسان في طريقه إلى العمل في ساعة الذروة الصباحية يسلي نفسه بمنظر السيارة التي تسير أمامه. إلا أن السائقين على طريق لندني سريع كانوا على موعد مع منظر مختلف، لشاحنة تحمل على متنها فيلا افريقيا. ومن الوهلة الأولى يظن المشاهد أن أمامه فيلا حقيقيا من لحم ودم. ولكن عندما يقترب يكتشف أنه أمام تمثال بالحجم الطبيعي، قام بتصميمه المثال مارك كوريث.
وقضى الفنان الذي يبلغ من العمر 50عاماً ثلاثة أسابيع لصنع التمثال الذي يبلغ ارتفاعه 15قدماً من السلك والبوليسترين في حديقة منزله، ثم نقل إلى إسكس حيث قضى العمال 10شهور لصبه بالبرونز. وفي يوم الأربعاء الماضي انتقل التمثال إلى ساوثامبتون حيث سيشحن في إحدى السفن التي ستنقله إلى سيدني باستراليا، حيث سيصبح بحوزة جامع التحف الذي دفع 300.000جنيه استرليني لاقتنائه. وكان النحات كوريث قد صمم فيلاً آخر من قبل لأحد عشاق الفن الإيطاليين. ويقول كوريث: "هذا أول تمثال لفيل بالحجم الطبيعي من البرونز أقوم بتصميمه، وكم أشعر بالحزن عندما أشاهده يبتعد عني، وذلك للصلة العاطفية التي تربط بيني وبينه. وأعتقد أننا منحنا الكثير من السائقين مشاهدة منظر مختلف خلال قيادة سياراتهم وسط زحمة السير. ويحتاج نقل هذا التمثال الذي يبلغ وزنه ستة أطنان وشحنه وتفريغه إلى مهارة عالية. وتمكن كوريث وهو ضابط متقاعد هوايته النحت من تصميم تماثيل شديدة الشبه بالأفيال بسبب مشاهداته لها في الحدائق المفتوحة. وهو الآن في طريقه لرحلة أخرى لمشاهدة الدببة القطبية. على طريق سريع في طريقه من لندن إلى سيدني
لندن -
في العادة يجد الإنسان في طريقه إلى العمل في ساعة الذروة الصباحية يسلي نفسه بمنظر السيارة التي تسير أمامه. إلا أن السائقين على طريق لندني سريع كانوا على موعد مع منظر مختلف، لشاحنة تحمل على متنها فيلا افريقيا. ومن الوهلة الأولى يظن المشاهد أن أمامه فيلا حقيقيا من لحم ودم. ولكن عندما يقترب يكتشف أنه أمام تمثال بالحجم الطبيعي، قام بتصميمه المثال مارك كوريث.
وقضى الفنان الذي يبلغ من العمر 50عاماً ثلاثة أسابيع لصنع التمثال الذي يبلغ ارتفاعه 15قدماً من السلك والبوليسترين في حديقة منزله، ثم نقل إلى إسكس حيث قضى العمال 10شهور لصبه بالبرونز. وفي يوم الأربعاء الماضي انتقل التمثال إلى ساوثامبتون حيث سيشحن في إحدى السفن التي ستنقله إلى سيدني باستراليا، حيث سيصبح بحوزة جامع التحف الذي دفع 300.000جنيه استرليني لاقتنائه. وكان النحات كوريث قد صمم فيلاً آخر من قبل لأحد عشاق الفن الإيطاليين. ويقول كوريث: "هذا أول تمثال لفيل بالحجم الطبيعي من البرونز أقوم بتصميمه، وكم أشعر بالحزن عندما أشاهده يبتعد عني، وذلك للصلة العاطفية التي تربط بيني وبينه. وأعتقد أننا منحنا الكثير من السائقين مشاهدة منظر مختلف خلال قيادة سياراتهم وسط زحمة السير. ويحتاج نقل هذا التمثال الذي يبلغ وزنه ستة أطنان وشحنه وتفريغه إلى مهارة عالية. وتمكن كوريث وهو ضابط متقاعد هوايته النحت من تصميم تماثيل شديدة الشبه بالأفيال بسبب مشاهداته لها في الحدائق المفتوحة. وهو الآن في طريقه لرحلة أخرى لمشاهدة الدببة القطبية. على طريق سريع في طريقه من لندن إلى سيدني
لندن -
في العادة يجد الإنسان في طريقه إلى العمل في ساعة الذروة الصباحية يسلي نفسه بمنظر السيارة التي تسير أمامه. إلا أن السائقين على طريق لندني سريع كانوا على موعد مع منظر مختلف، لشاحنة تحمل على متنها فيلا افريقيا. ومن الوهلة الأولى يظن المشاهد أن أمامه فيلا حقيقيا من لحم ودم. ولكن عندما يقترب يكتشف أنه أمام تمثال بالحجم الطبيعي، قام بتصميمه المثال مارك كوريث.
وقضى الفنان الذي يبلغ من العمر 50عاماً ثلاثة أسابيع لصنع التمثال الذي يبلغ ارتفاعه 15قدماً من السلك والبوليسترين في حديقة منزله، ثم نقل إلى إسكس حيث قضى العمال 10شهور لصبه بالبرونز. وفي يوم الأربعاء الماضي انتقل التمثال إلى ساوثامبتون حيث سيشحن في إحدى السفن التي ستنقله إلى سيدني باستراليا، حيث سيصبح بحوزة جامع التحف الذي دفع 300.000جنيه استرليني لاقتنائه. وكان النحات كوريث قد صمم فيلاً آخر من قبل لأحد عشاق الفن الإيطاليين. ويقول كوريث: "هذا أول تمثال لفيل بالحجم الطبيعي من البرونز أقوم بتصميمه، وكم أشعر بالحزن عندما أشاهده يبتعد عني، وذلك للصلة العاطفية التي تربط بيني وبينه. وأعتقد أننا منحنا الكثير من السائقين مشاهدة منظر مختلف خلال قيادة سياراتهم وسط زحمة السير. ويحتاج نقل هذا التمثال الذي يبلغ وزنه ستة أطنان وشحنه وتفريغه إلى مهارة عالية. وتمكن كوريث وهو ضابط متقاعد هوايته النحت من تصميم تماثيل شديدة الشبه بالأفيال بسبب مشاهداته لها في الحدائق المفتوحة. وهو الآن في طريقه لرحلة أخرى لمشاهدة الدببة القطبية. على طريق سريع في طريقه من لندن إلى سيدني
لندن -
في العادة يجد الإنسان في طريقه إلى العمل في ساعة الذروة الصباحية يسلي نفسه بمنظر السيارة التي تسير أمامه. إلا أن السائقين على طريق لندني سريع كانوا على موعد مع منظر مختلف، لشاحنة تحمل على متنها فيلا افريقيا. ومن الوهلة الأولى يظن المشاهد أن أمامه فيلا حقيقيا من لحم ودم. ولكن عندما يقترب يكتشف أنه أمام تمثال بالحجم الطبيعي، قام بتصميمه المثال مارك كوريث.
وقضى الفنان الذي يبلغ من العمر 50عاماً ثلاثة أسابيع لصنع التمثال الذي يبلغ ارتفاعه 15قدماً من السلك والبوليسترين في حديقة منزله، ثم نقل إلى إسكس حيث قضى العمال 10شهور لصبه بالبرونز. وفي يوم الأربعاء الماضي انتقل التمثال إلى ساوثامبتون حيث سيشحن في إحدى السفن التي ستنقله إلى سيدني باستراليا، حيث سيصبح بحوزة جامع التحف الذي دفع 300.000جنيه استرليني لاقتنائه. وكان النحات كوريث قد صمم فيلاً آخر من قبل لأحد عشاق الفن الإيطاليين. ويقول كوريث: "هذا أول تمثال لفيل بالحجم الطبيعي من البرونز أقوم بتصميمه، وكم أشعر بالحزن عندما أشاهده يبتعد عني، وذلك للصلة العاطفية التي تربط بيني وبينه. وأعتقد أننا منحنا الكثير من السائقين مشاهدة منظر مختلف خلال قيادة سياراتهم وسط زحمة السير. ويحتاج نقل هذا التمثال الذي يبلغ وزنه ستة أطنان وشحنه وتفريغه إلى مهارة عالية. وتمكن كوريث وهو ضابط متقاعد هوايته النحت من تصميم تماثيل شديدة الشبه بالأفيال بسبب مشاهداته لها في الحدائق المفتوحة. وهو الآن في طريقه لرحلة أخرى لمشاهدة الدببة القطبية. على طريق سريع في طريقه من لندن إلى سيدني